A Secret Weapon For المهارات المطلوبة في سوق العمل
A Secret Weapon For المهارات المطلوبة في سوق العمل
Blog Article
الذكاء العاطفي يعد أحد أهم المهارات الشخصية في عصرنا الحالي القاسي الملئ بالتحديات والضغوطات في كافة الجوانب ويشمل الذكاء العاطفي الوعي بالذات والتعاطف والقدرة على إدارة عواطفك ومشاعرك بفعالية
ثم تأتي المهارات الشخصية، مثل التواصل الفعّال وبناء العلاقات، التي تساعد في تعزيز التعاون داخل الفرق.
وهذه المهارة تجعل أعضاء الفريق يفهمون القائد بسهولة، كما تحد من وقوع الخلافات، إلى جانب دورها في تعزيز التواصل الإيجابي بين الأعضاء.
التعلم لا يقف عند تعلمك المهارة نظريا واختبارك فيها لتثبت أنك جيدًا ومتقن المجال ولكن تطبيق العمل بيدك ينقلك خطوة ثالثة نحو الابتكار،المبرمج لو قرر الوقوف عند مرحلة المعرفة ولم يطبق كل ما تعلمه وفهمه سيظل واقف عند المرحلة الثانية.
تعلمنا أن حل المشاكل هى تحديد المشكلة لمحاولة الوصول الى الحل ولكن عندما تكون معقدة تعنى أن هناك الكثير من المشاكل المترابطة معا وكل مشكلة تؤدى الى عدم وضوح لتصبح المشكلة معقدة تماما. حيث يتم الربط مع التفكير النقدي.
لا غنى في الوقت الحالي ومستقبلًا عن الموظفين القادرين على التفكير بشكل تحليلي لإيجاد حلول. للمشكلات التي يواجهونها خلال العمل، إذ يساعد هذا النوع من التفكير على تصنيف المعلومات إلى مجموعات صغيرة، ومن ثم تفسير البيانات بشكل أفضل، والوصول إلى استنتاجات دقيقة.
وتتعدد مجالات العمل وتختلف احتياجاتها ومتطلباتها، وكل منصب وظيفي يتطلب مجموعة من المهارات الصلبة اضغط هنا أو التقنية الخاصة بطبيعة العمل فيها، وهي التي يتم تعلمها في المدرسة، أو برامج الشهادات أو المواد التدريبية أو الخبرة في الوظيفة مثل البرمجة أو اللغات الأجنبية، أو تشغيل المعدات، ولكن بعض المهارات والتي تدعى حديثا بالمهارات اللينة تعتبر أساسية مهما كان مجال العمل، ففي كل الوظائف مهما كان مجالها لا بد من إتقان فنون التواصل، والتمتع بأخلاق عمل متميزة، وروح المبادرة والقدرة على العمل ضمن فريق، وشيئا فشيئا باتت هذه الصفات تستحوذ على المزيد من الاهتمام، ومطلبا أساسيا يبحث عنه أصحاب الشركات فيمن سنضم إلى فرق العمل لديهم، لصعوبة تعلمها وإتقانها، بالإضافة لكونها تتيح لمن يمتلكها فرصة النمو والتطور في مساره المهني، وتعزيز نجاح المؤسسة التي يعمل بها.
قد يكون التنبؤ بمسار مهن المستقبل بصورة دقيقة أمرًا صعبًا، لكن توجد بعض المهارات الرئيسية، التي تساعد الموظفين على النجاح، سواءٌ في حياتهم المهنية الحالية، أم لتعزيز قدراتهم على العمل مستقبلًا.
في عالم الأعمال الحديث، تُعتبر أنظمة وبرامج الموارد البشرية من الأدوات الأساسية التي تساعد المؤسسات على إدارة قواها العاملة بكفاءة وفعالية.
المهارات القيادية من المهارات التي أوصى بها المنتدى الاقتصادي العالمي، هذه المهارة التي تتضمن مهارات ناعمة مثل التعاطف وحل المشكلات واتخاذ القرار، وتحديد الأهداف، وإدارة الوقت، وإخراج أفضل ما في فريق العمل، وهي ضرورية في ظل التعامل المستمر مع زملاء العمل والقادة والعملاء والشركاء الآخرين.
الشركات التقليدية (لا تحتاج الى ابتكار في العمل) تقرر الاختيار أولا بناء على الدراسة الأكاديمية، لأنهم يعتقدون أن الشخص المتفوق أكاديميا سيكون قادر على إنجاز العمل.
يفضل أصحاب العمل الموظفين الذين يستطيعون إظهار قدراتهم في استخدام مهارات التفكير النقدي ومهارات حل المشكلات.
عندما تطبق هذه المهارات الشخصية وتطورها في مكان عملك، ستساعدك على التعامل مع الآخرين بطريقة سهلة.
اقرأ المقال أبرز أنظمة إدارة الموارد البشرية: كيفية تختار البرنامج الأمثل لاحتياجات مؤسستك